بالنسبية إلى أصحاب القرار الاقتصادي والجامعيين والباحثين المغاربة وكل الفاعلين اليوميين الضروريين للشراكة الاقتصادية والتعاون بين البلدين، على حد تعبير السفير الفرنسي بالرباط شارل فريز، الذي كان يتحدث مساء أمس بالدار البيضاء عن الوضع الحالي للعلاقات الفرنسية المغربية وسبل تطويرها.
خاصة بعد أن فقدت باريس مؤخرا و لأول مرة مكانتها كأول مورد لبلادنا لصالح اسبانيا، وتراجع حصة فرنسا من السوق المغربي من 25 في المائة في نهاية التسعينيات إلى 14 في المائة حاليا