اقول اننا لن نتوقف عند هذا الحد وانما سنعمل على نشر اسمائهم وسنصور مقالاتنا الاصلية ومقالاتهم المسروقة،لذا اننا نعطيهم هذه الفرصة لاعادة النظر في سلوكهم الدنيئ وخاصة لاحد مراسلي جريدة رسالة الامة الذي لا يتوانى في سرقة المقالات جهارا ونهارا
مراسل
ساحة الحرية |
|