ساحة الحرية: محمد حديوة ـ الرباط
استطاع حزب العدالة والتنمية مجددا ان يثبث انه الاقوى بالدائرة الانتخابية طنجة أصيلة، بحصوله على مقعدين من أصل ثلاثة في الانتخابات الجزئية التي جرت يوم الخميس
وفقا للنتائج الاولية والى حدود منتصف ليلة الخميس، فإن حزب المصباح حصل على حوالي 27 ألف صوت أي بنسبة 53 في المائة من عدد الأصوات المعبر عنها، وهو ما يعني عودة كل من عبد اللطيف بروحو ومحمد الدياز إلى قبة البرلمان
هذا وحصل حزب الاتحاد الدستوري على حوالي 12 ألف مقعد ما جعله يحتل المرتبة الثانية، ليفوز مرشحه محمد الزموري بمقعد في البرلمان، أما مرشحو البام فقد خرجوا "خاليي الوفاض"، حيث لم يتجاوز عدد الأصوات التي حصلت عليها لائحة الجرار سوى 9 ألاف صوت.
يشار إلى أن حزب "المصباح" تقدم في هذه الانتخابات التشريعية الجزئية في عدد الأصوات، حيث أحرز 53 في المائة من عدد الأصوات المعبر عنها، مقابل 42 في المائة خلال تشريعيات 25 نونبر الماضي
وبمراكش عن إحراز حزب العدالة والتنمية ايضا المقعد البرلماني المتبارى حوله برسم الانتخابات الجزئية لرابع أكتوبر 2012 بدائرة كيليز النخيل، التي تغطي هذه الدائرة الانتخابية التي يبلغ عدد مكاتب التصويت بها 362 مكتبا٬ أحياء النخيل والداوديات وايسيل والازدهار وجليز والحي الشتوي والحي العسكري٬ بالإضافة إلى الجماعات القروية أولاد دليم وحربيل والبور وواحة سيدي ابراهيم وأولاد حسون والويدان
وحصل مرشح المصباح أحمد المتصدق على حوالي 11 ألف صوت مقابل حوالي 9 آلاف صوت لزكية المريني عن حزب الأصالة والمعاصرة، بعد حملة انتخابية وُصفت بـ"الساخنة" عرفت تبادل الاتهامات بين المرشحين.
وحسب متتبعين فإن حزب العدالة والتنمية استطاع أن يثبت جدارته بالمقعد الذي كان قد فاز به خلال انتخابات 25 نونبر 2011 بالدائرة نفسها بمراكش، وبثلاثة مقاعد بطنجة، قبل أن يصدر المجلس الدستوري قرارا بإلغاء الفوز٬ إثر الطعون التي تقدم بها حزب الأصالة والمعاصرة بدعوى"استغلال الرموز الدينية" (صورة لصومعة) في خلفية ملصقات انتخابية
استطاع حزب العدالة والتنمية مجددا ان يثبث انه الاقوى بالدائرة الانتخابية طنجة أصيلة، بحصوله على مقعدين من أصل ثلاثة في الانتخابات الجزئية التي جرت يوم الخميس
وفقا للنتائج الاولية والى حدود منتصف ليلة الخميس، فإن حزب المصباح حصل على حوالي 27 ألف صوت أي بنسبة 53 في المائة من عدد الأصوات المعبر عنها، وهو ما يعني عودة كل من عبد اللطيف بروحو ومحمد الدياز إلى قبة البرلمان
هذا وحصل حزب الاتحاد الدستوري على حوالي 12 ألف مقعد ما جعله يحتل المرتبة الثانية، ليفوز مرشحه محمد الزموري بمقعد في البرلمان، أما مرشحو البام فقد خرجوا "خاليي الوفاض"، حيث لم يتجاوز عدد الأصوات التي حصلت عليها لائحة الجرار سوى 9 ألاف صوت.
يشار إلى أن حزب "المصباح" تقدم في هذه الانتخابات التشريعية الجزئية في عدد الأصوات، حيث أحرز 53 في المائة من عدد الأصوات المعبر عنها، مقابل 42 في المائة خلال تشريعيات 25 نونبر الماضي
وبمراكش عن إحراز حزب العدالة والتنمية ايضا المقعد البرلماني المتبارى حوله برسم الانتخابات الجزئية لرابع أكتوبر 2012 بدائرة كيليز النخيل، التي تغطي هذه الدائرة الانتخابية التي يبلغ عدد مكاتب التصويت بها 362 مكتبا٬ أحياء النخيل والداوديات وايسيل والازدهار وجليز والحي الشتوي والحي العسكري٬ بالإضافة إلى الجماعات القروية أولاد دليم وحربيل والبور وواحة سيدي ابراهيم وأولاد حسون والويدان
وحصل مرشح المصباح أحمد المتصدق على حوالي 11 ألف صوت مقابل حوالي 9 آلاف صوت لزكية المريني عن حزب الأصالة والمعاصرة، بعد حملة انتخابية وُصفت بـ"الساخنة" عرفت تبادل الاتهامات بين المرشحين.
وحسب متتبعين فإن حزب العدالة والتنمية استطاع أن يثبت جدارته بالمقعد الذي كان قد فاز به خلال انتخابات 25 نونبر 2011 بالدائرة نفسها بمراكش، وبثلاثة مقاعد بطنجة، قبل أن يصدر المجلس الدستوري قرارا بإلغاء الفوز٬ إثر الطعون التي تقدم بها حزب الأصالة والمعاصرة بدعوى"استغلال الرموز الدينية" (صورة لصومعة) في خلفية ملصقات انتخابية