مسيرة الطاوسي مليئة بالانجازات ودرايته بالأدغال الإفريقية واسعة من خلال إشرافه على تدريب منتخب الفتيان (1994) ومنتخب الشبان (1995 -1997) والمنتخب الأولمبي 1998-1999). كما عمل الرجل مديرا تقنيا للمنتخبات الوطنية (2000-2002)، وحقق للمغرب أول لقب إفريقي مع منتخب الشبان سنة 1997 التي نظمت بالمغرب، مع بلوغه ربع نهاية كأس العالم للشبان بماليزيا (1997). كما أن سيرته رفقة الأندية الوطنية تعتبر جيدة بعد أن قاد المغرب الفاسي للفوز بثلاثية تاريخية. كأس العرش وكأس الكونفدرالية الإفريقية والكأس الإفريقية الممتازة سنة 2011.
في حين أن بادو الزاكي لا يحمل سجله كمدرب إلاّ الفوز رفقة الوداد البيضاوي بكأس العرش سنة 1999 مع وصوله رفقة الفتح الرباطي إلى نصف الكأس ذاتها موسم 1993/ 1994، وكذا نهائي كأس الاتحاد الإفريقي سنة رفقة الوداد سنة 1999 وكأس العرب رفقة ذات النادي سنة 2009 ونهائي كأس إفريقيا 2004 رفقة المنتخب المغربي.
كل هذه المعطيات الخاصة بـ"البروفايل" رجحت كفة الطاوسي على بادو الزاكي رغم الدعم الشعبي الذي حضي به الأخير كما كان العديد من لاعبي المنتخب سابقا يعارضون هذا الاختيار ويفضلون رشيد الطاوسي على اسم الزاكي. عزيز بودربالة في تصريح لـ"هسبريس" أكد صراحة معارضته لاختيار الزاكي مدربا للمنتخب الوطني لأسباب رآها موضوعية لخصها في أنه "ليس برجل المرحلة". الى جانب رأي بودربالة، كان هناك صوت مؤثر داخل دواليب الجامعة و"لجنة أكرم" لا يخفي رفضه المطلق للزاكي مدربا للمنتخب والأمر يتعلق هنا بنور الدين النيبت اللاعب الدولي السابق الذي بدأت خلافاته مع الزاكي حينما كان النيبت عميدا للمنتخب والزاكي مدربا. حيث استبعده الزاكي من التشكيلة التي واجهت كينيا ضمن اقصائيات كأس العالم 2006، قبل أن يستبعده نهائيا عن المنتخب في مباراة تونس الحاسمة ضمن تصفيات كأس العالم 2006 والتي دفعت بالنيبت بعدها بمدة ليست بالطويلة إلى إعلان اعتزاله اللعب دوليا.
في حين أن بادو الزاكي لا يحمل سجله كمدرب إلاّ الفوز رفقة الوداد البيضاوي بكأس العرش سنة 1999 مع وصوله رفقة الفتح الرباطي إلى نصف الكأس ذاتها موسم 1993/ 1994، وكذا نهائي كأس الاتحاد الإفريقي سنة رفقة الوداد سنة 1999 وكأس العرب رفقة ذات النادي سنة 2009 ونهائي كأس إفريقيا 2004 رفقة المنتخب المغربي.
كل هذه المعطيات الخاصة بـ"البروفايل" رجحت كفة الطاوسي على بادو الزاكي رغم الدعم الشعبي الذي حضي به الأخير كما كان العديد من لاعبي المنتخب سابقا يعارضون هذا الاختيار ويفضلون رشيد الطاوسي على اسم الزاكي. عزيز بودربالة في تصريح لـ"هسبريس" أكد صراحة معارضته لاختيار الزاكي مدربا للمنتخب الوطني لأسباب رآها موضوعية لخصها في أنه "ليس برجل المرحلة". الى جانب رأي بودربالة، كان هناك صوت مؤثر داخل دواليب الجامعة و"لجنة أكرم" لا يخفي رفضه المطلق للزاكي مدربا للمنتخب والأمر يتعلق هنا بنور الدين النيبت اللاعب الدولي السابق الذي بدأت خلافاته مع الزاكي حينما كان النيبت عميدا للمنتخب والزاكي مدربا. حيث استبعده الزاكي من التشكيلة التي واجهت كينيا ضمن اقصائيات كأس العالم 2006، قبل أن يستبعده نهائيا عن المنتخب في مباراة تونس الحاسمة ضمن تصفيات كأس العالم 2006 والتي دفعت بالنيبت بعدها بمدة ليست بالطويلة إلى إعلان اعتزاله اللعب دوليا.