رحال امانوز
منذ مجيء الحكومة الحالية. والتي رفعت شعارمحاربة الفساد و الاستبداد. وهي تعمل ضده. ففي عهدها تم التضييق على الحريات. واقتطع من اجور المضربين. وحرم المحتجون من حقهم في التظاهر السلمي ...وهذا منتهى الاستبداد. بل اغلق باب الحوارمع النقابات و باقي مكونات المجتمع المدني
الحكومة كذلك اخرجت لوائح باسماء المستفيدين. من الريع بكل اصنافه
في جميع القطاعات. واعلنت عن اكتشافها للعديد من الاشباح. وعن اسماء اخرى لناهبي المال العام. والمتملصين من اداء ما بذمتهم من ضرائب... لكنها اعلنت في منتصف الطريق... عفا الله عما سلف، فأين يصنف هذا السلوك
هذه الحكومة جاءت من اجل الزيادة. في كل شئ ...اسعار المحروقات و المواد الغذائية ...الافراط في العنف ضد المحتجين ...في عدد الوزراء و مسؤولي الحكومة. بل زادت في رواتب البرلمانيين ...واخيرا تفتقت عبقريتها على الزيادة. في سن التقاعد للاجراء والموظفين...=باش يموتوااو هما خدامين. ماشي يكلسو ويتخلصو ...اوا مزيان السيبة هدي
الحكومة الحالية حققت كذلك... تراجعات مهمة في التعليم ومحاربة الرشوة
وانتشار الجريمة بكل انواعها. بل حتى الجريمة المنظمة اصبح لها مقام بين ظهرانينا .ولا ننسى تفشي اغتصاب الاطفال والعنف ضد النساء. والاصول ورجال التعليم ...حتى السلاح ولا موجود بلعلالي. و المافيات الدولية ولات كتصفي لحسابات ديالها. فوق التراب الوطني كاااااااع